كتب وجدانية
الكتب ليست جميعها متشابهة. بعضها يُقرَأ مرة وينتهي. وبعضها يُقيم في داخلك…
الكتب الوجدانية تنتمي إلى هذا النوع الأخير.
هي تلك النصوص التي تتسلل إلى دواخلك بهدوء، تلمسك من حيث لا تدري، وتمنحك شيئًا لا يُقاس بالصفحات: الراحة، الفهم، وربما البكاء بصمت جميل.
لماذا نلجأ إلى الأدب الوجداني؟
لأن الإنسان الحديث يعيش في صخب لا يتوقف.
نبحث في كل هذا الضجيج عن صوت يشبهنا، يهدئ من خوفنا، يحتضن ضعفنا، ويربت على وحدتنا.
هنا تأتي الكتب الوجدانية، كمساحة خاصة. لا تُخبرنا ما نفعل، بل تُشعرنا أننا مفهومون دون تفسير.
الكتاب الوجداني… مرآة داخلية
عندما تفتح كتابًا وجدانيًا، فإنك لا تنظر فقط في صفحات، بل في مرآة.
كل جملة قد تكون شعورًا لم تعبّر عنه من قبل، وكل فقرة قد تكون سؤالًا كنت تخجل من طرحه.
الكتاب الوجداني لا يُعلّمك، بل ينضم إليك في رحلتك نحو ذاتك.
ماذا تعني “الوجدانية” في الأدب؟
الأدب الوجداني هو أسلوب في الكتابة يعتمد على:
-
العاطفة أكثر من المنطق
-
الإحساس أكثر من التحليل
-
الصدق أكثر من الصنعة
هو فن يُكتب بالقلب، ويُقرأ بالقلب أيضًا.
وهو ليس بسيطًا كما يظنه البعض… بل عميق كالألم، ناعم كالحب، حقيقي كدمعة نزلت دون أن تُرى.
كتاب حواء: تجربة وجدانية خالصة
في متجر layal-shorbtli.com، يبرز كتاب “حواء” كواحد من أصدق الكتب الوجدانية في العالم العربي.
هو ليس كتابًا فقط، بل رحلة داخل قلب امرأة، إلى كل امرأة.
حواء:
-
يهمس في أذنكِ
-
يذكّركِ بأنكِ مرئية
-
يُبيّن لكِ أن الهشاشة قوة متنكرة
-
ويحتفل بكل تفاصيلكِ
حين تكتب المرأة عن قلبها
تتحرّر الجملة.
تتحوّل النصوص إلى موسيقى داخلية تُشبه نبضك.
وهو ما تفعله ليال شربتلي في كتاباتها: لا تدّعي المعرفة، لكنها تُشارك التجربة بصدق مؤلم وجميل.
من السعودية… كتب تُشبهك
في الوقت الذي تهيمن فيه النصوص المستوردة، يأتي هذا المتجر من السعودية ليقدم:
-
كتبًا مكتوبة بالعربية، وبالعاطفة
-
أدبًا نابعًا من تجارب محلية
-
وأسلوبًا يُشبه واقع المرأة الخليجية والعربية المعاصرة
لمن تصلح الكتب الوجدانية؟
ليست الكتب الوجدانية حكرًا على فئة دون أخرى.
هي تُخاطب:
-
الفتيات اليافعات الباحثات عن هوية
-
النساء الناضجات اللاتي مررن بالتجربة
-
الشباب الذين لا يخجلون من مشاعرهم
-
وكل من يؤمن أن الكلمة دواء
لماذا ينجذب القراء لهذا النوع؟
لأنه صادق.
لأنه لا يُجمّل ولا يُبالغ، بل يُخبرك: “أنا مثلك… ونجوت”.
الكتب الوجدانية ليست حلولًا سريعة، لكنها تُربّت على قلبك، وتُساعدك أن تتنفّس بشكل أعمق.
من الكلمة إلى الشفاء
في بعض النصوص، تجد الجواب.
وفي بعضها… تجد نفسك.
الكتابة الوجدانية ليست فقط أسلوبًا، بل أداة شفاء.
تجربة موقع ليال شربتلي مع الأدب الوجداني
الموقع لا يبيع كتبًا فقط، بل يوفّر تجربة وجدانية متكاملة:
من لحظة التصفح، إلى تغليف الكتاب، إلى توقيعه باسمك، وحتى وصوله إلى بابك.
كل خطوة تقول: “أنتِ تستحقين هذا الاهتمام”.
كيف تشتري كتاب وجداني بسهولة؟
-
زوري layal-shorbtli.com
-
اختاري كتاب حواء أو غيره
-
أضيفي لمسة توقيع خاصة
-
أدخلي بيانات التوصيل
-
استعدّي لوصول الكتاب كأنه هدية لنفسك
تغليف الكتب الوجدانية… جزء من التجربة
الكتاب ليس ملف PDF.
هو كيان.
لذا، يُغلّف بإتقان، ويُرسل وكأنه رسالة محبة مغلّفة بالورق.
اقتباسات وجدانية من كتاب حواء
“في كل مرة خفتُ من قول الحقيقة… كتبتها”
“المرأة التي تغفر لنفسها، لا تنتظر من ينقذها”
“أنا حواء، ولست ضلعًا ناقصًا… أنا الكل”
“الحرف الذي بُكيتُ قبل أن أكتبه، هو الأصدق”
عندما يصبح الكتاب صديقًا
لا يُغنيك أحد عن نفسك كما يفعل كتاب صادق.
“كتاب حواء” ليس مجرد قراءة، بل رفيق لرحلاتك الصامتة.
هدايا وجدانية: الكتب التي تُمنح من القلب
الكتب الوجدانية هي:
-
هدية لصديقة تمرّ بمرحلة حساسة
-
لزوجة تحتاج كلمة دافئة
-
لابنة تبحث عن ذاتها
-
ولنفـسك… كأجمل دعم ذاتي
التوصيل داخل السعودية
-
الرياض، جدة، الدمام، الطائف، المدينة…
-
توصيل سريع وآمن
-
دعم فني لأي استفسار
-
احترام كامل لخصوصية طلبك
لماذا نحتاج هذا النوع من الأدب اليوم؟
في زمن السرعة، نحتاج إلى التوقّف.
وفي زحمة الضوضاء، نحتاج إلى من يسمعنا دون أن يقاطعنا.
هذا هو دور الكتب الوجدانية.
من نحن؟
ليال شربتلي – كاتبة وفنانة تشكيلية – تُقدّم من خلال موقعها:
-
أدبًا صادقًا
-
كتبًا أصلية
-
ونصوصًا تُخاطب القارئ من داخله، لا من خارجه
روابط مباشرة لاقتناء كتاب حواء
🔗 اشتري كتاب حواء الآن:
https://layal-shorbtli.com
🔗 تصفحي المدونة:
https://layal-shorbtli.com/blog/
خاتمة
الكتب الوجدانية لا تُنسى، لأنها لا تُقرأ بالعقل فقط… بل بالقلب.
وفي متجر layal-shorbtli.com، تجدين هذا النوع من الكتب الذي لا يُخذلك.
اكتشفي كتاب حواء، وأعيدي لنفسك صوتها من جديد.
لا تعليق